قد يكون للمواطن عيسى قاسم مكانة مقدسة في نفوس البعض مكانة تتراوح في قدسيتها المزعومة بين منزلة (اله أو ولي في أقل تقدير) ولكن بالتأكيد هو مجرد مواطن بالنسبة لي على اقل تقدير.
مواطن بحريني لديه حقوق وعليه واجبات، عيسى قاسم المواطن له حقوق يبدو انه اخذها بالكامل وفوقها زيادة اما الواجبات فأنا اعتقد انه لم يقدم للوطن شيئا يذكر بل اعتقد انه كان خنجرا في الخاصرة في اكثر من مرحلة من مراحل تطور البحرين وفي بعض الأحيان كان العصا التي توقف عجلة الاصلاح وفي بعض الاحيان كان النار التي تشعل المولوتوف الذي يرمى على حماة الوطن والأبرياء من المواطنين والمقيمين.
اذا بالمقاييس العالمية المواطنة فيها وجهة نظر ، انا هنا أناقش بهدوء ولا أهاجم أحدا ويمكن للمواطن عيسى قاسم ان يرد فحق الرد مكفول للجميع.
بالنسبة لحقوق المواطن عيسى قاسم فهو يعلم جيدا ماذا منحته البحرين؟ وماذا منحته قيادة البحرين؟ وان كان منصفا فليخرج لنا في جزء من خطاباته النارية العصماء يوم الجمعة ويذكرها؟
اما مخالفات المواطن عيسى قاسم القانوينة فهي كثيرة لكنني سأورد بعضها للتذكير فالكل يعلمها على ما اعتقد!
هو جزء من هيكل ديني غير مرخص وغير قانوني وهو ما يعرف بالمجلس العلمائي ، لم يدن او يستنكر او يشجب قتل رجال الشرطة بل كان يحرض ضدهم بالسحق والقتل ورجال الشرطة مواطنون وحماة للديار وهم افضل منه بالنسبة لي على اقل تقدير وفي كل دول العالم يعتبر هذا العمل جريمة تستحق العقاب.
لم يدن او يستنكر او يشجب مقتل الأبرياء من المواطنين والمقيمين بل كانت خطاباته المتطرفة سببا في التحريض على العنف والقتل وحتى من قتل بسبب خروجه في مظاهرات غير مرخصة كان المواطن عيسى قاسم اول المشجعين لها فذنبهم في رقبته في الآخرة .
حرض وخطط وشجع المراهقين والأطفال على الخروج على طاعة ولي الأمر وهو حرام شرعا وعمل غير قانوني ويعتبر جريمة كبرى في كل دول العالم.
كل الدول والشخصيات المعادية للبحرين والمتآمرة كانت ومازالت تتبرع بالدفاع عنه ضد مخاطر هي في الحقيقة اوهام لا توجد الا في رؤوس المدافعين، ونحن نعلم عندما يدافع عنك عدو بلدك فانت اما ان تكون حليفا له او عميلا لديه.
الدعوات التحريضية التي يتبناها هو وغيره تقوم بتدمير سريع لاقتصاد البحرين الذي هو ملك للجميع فهو يحرض على العصيان وتعطيل مصالح البلاد والعباد بدون هدف واضح.
ختاما يبدو ان هناك اكثر من معيار للمواطنة عندنا في البحرين، فمن يقوم بتجاوز اشارة مرور يعاقب بينما من يقوم بالتجاوز على ارواح الناس لا يعاقب، والله من وراء القصد والغاية.
مواطن بحريني لديه حقوق وعليه واجبات، عيسى قاسم المواطن له حقوق يبدو انه اخذها بالكامل وفوقها زيادة اما الواجبات فأنا اعتقد انه لم يقدم للوطن شيئا يذكر بل اعتقد انه كان خنجرا في الخاصرة في اكثر من مرحلة من مراحل تطور البحرين وفي بعض الأحيان كان العصا التي توقف عجلة الاصلاح وفي بعض الاحيان كان النار التي تشعل المولوتوف الذي يرمى على حماة الوطن والأبرياء من المواطنين والمقيمين.
اذا بالمقاييس العالمية المواطنة فيها وجهة نظر ، انا هنا أناقش بهدوء ولا أهاجم أحدا ويمكن للمواطن عيسى قاسم ان يرد فحق الرد مكفول للجميع.
بالنسبة لحقوق المواطن عيسى قاسم فهو يعلم جيدا ماذا منحته البحرين؟ وماذا منحته قيادة البحرين؟ وان كان منصفا فليخرج لنا في جزء من خطاباته النارية العصماء يوم الجمعة ويذكرها؟
اما مخالفات المواطن عيسى قاسم القانوينة فهي كثيرة لكنني سأورد بعضها للتذكير فالكل يعلمها على ما اعتقد!
هو جزء من هيكل ديني غير مرخص وغير قانوني وهو ما يعرف بالمجلس العلمائي ، لم يدن او يستنكر او يشجب قتل رجال الشرطة بل كان يحرض ضدهم بالسحق والقتل ورجال الشرطة مواطنون وحماة للديار وهم افضل منه بالنسبة لي على اقل تقدير وفي كل دول العالم يعتبر هذا العمل جريمة تستحق العقاب.
لم يدن او يستنكر او يشجب مقتل الأبرياء من المواطنين والمقيمين بل كانت خطاباته المتطرفة سببا في التحريض على العنف والقتل وحتى من قتل بسبب خروجه في مظاهرات غير مرخصة كان المواطن عيسى قاسم اول المشجعين لها فذنبهم في رقبته في الآخرة .
حرض وخطط وشجع المراهقين والأطفال على الخروج على طاعة ولي الأمر وهو حرام شرعا وعمل غير قانوني ويعتبر جريمة كبرى في كل دول العالم.
كل الدول والشخصيات المعادية للبحرين والمتآمرة كانت ومازالت تتبرع بالدفاع عنه ضد مخاطر هي في الحقيقة اوهام لا توجد الا في رؤوس المدافعين، ونحن نعلم عندما يدافع عنك عدو بلدك فانت اما ان تكون حليفا له او عميلا لديه.
الدعوات التحريضية التي يتبناها هو وغيره تقوم بتدمير سريع لاقتصاد البحرين الذي هو ملك للجميع فهو يحرض على العصيان وتعطيل مصالح البلاد والعباد بدون هدف واضح.
ختاما يبدو ان هناك اكثر من معيار للمواطنة عندنا في البحرين، فمن يقوم بتجاوز اشارة مرور يعاقب بينما من يقوم بالتجاوز على ارواح الناس لا يعاقب، والله من وراء القصد والغاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق